السبت، 19 نوفمبر 2011

حلوه سواليفك معي..

سولف لي .. في برد الشعور ..

سولف لي .. أشبعني غرور ..
افتح مدن .. شوق الغرام ..
وأنبت على سمعي زهور ..
الله .. ياعذب الكلام ..
لا يتعب لسانك معي ..
حلوه .. سواليفك .. معي






* * *





علمتني فن السكوت ..
علمتني فن الوله ..
وعلمتني عشق المكان ..
كيف أوصله .. واتخيله ..
علمتني فن الجروح ..
وعلمتني فن العذاب ..
علمني ..
كيف اتحمله
الله .. ياعذب الكلام ..
لا يتعب لسانك معي ..
حلوه .. سواليفك .. معي






* * *





أبقطع أنفاس الكلام ..
على العواطف .. والغرام ..
ابسمعك .. صوتي الوحيد ..
ابسمعك عمري الجديد ..
وبسمعك ..
ملح الكلام ..
أحبك ..
أصدق من عشق
واقطع لساني .. لو نطق ..
وبكتفي ..
في الحب .. في ردالسلام ..
الله .. ياعذب الكلام ..
لا يتعب لسانك معي ..
حلوه .. سواليفك .. معي

راقت لي

لك أنت وحدك ( خاطرة )


( إهداء خاص جدا )





ذات مساء اشتقت إليك..
لمخاطبتك..
لمناجاتك..
لهمسك وضحكك
لم تكون بالوجود
وليس بالوجود افضل
من حب لك بداخلي موجود
كلما نظرت إلى شيء امامي
وجدتك اجمل
واجمل
نظرت الى الماء وجدتك اصفى
وانقى
نظرت الى الورد وجدتك احلى
وابهى
تذكرت الوفاء
وجدتك من الوفاء اوفى
فجأة نظرت لأعلى رأيت القمر
يسير بكبرياء امامه نجوم
وخلفه نجوم..
اعجبني جماله
واهديته سلام
ثم اتبعت سلامي بابتسام
وقلت
لماذا انت مغرور ياقمر


اما تعلم اني املك اجمل منك؟؟
لماذا تتكبر؟؟؟؟
الم تنظر الى هذه الأرض؟؟؟؟
الم تعلم !!!
ان بالوجود اجمل منك ؟؟؟
لم تعجبه كلماتي
وقف في كبد السماء
وقال لي
من تكون؟؟؟
قلت
انهه ملك في ارضه ملاك
وانا ملك له
اذا ابتسم
رأيت برقا يتلألأ من فمه
لايعرف الكبرياء
فقال اين هو؟؟؟
فتحت صدري
وقلت
هنا قصره
وعلى قلبي
نقشت اسمه


وكلمة احبك

دائما على فمه..

ثم تساقطت علي امطار من السماء!!!

عرفت انها

ليست امطار

بل دموع من عيون القمر ؟؟؟؟

رأى نورا يشع من قلب احمله

نعم

لقد ابكيت القمر

لأجلك

فقال القمر

فعلا

انا شبيه له

فقلت

صدقت

فانت تشبهه

وضياءك مستمد من نوره

فلأجلك ياحبيبي

سيبكي القمر

ويتفتح الزهر

ويفنى العمر

فأنت

نور في كياني

وانت

زهرة ببستاني

انت

امنيه تحققت

وجنة بقلبي زرعت

بحبك

قد شفيت احزاني

بوجودك

دون رحمة

دفنت الامي

فقليل

بحقك ابكي القمر

عايدتني بالجرح جرحك مبارك


شآف حزني .. ثم سأل .. وش قصتي ؟
قلت : .. لآ تسأل .. ترى طعنتك .. غير

[ بس تطمَّن ] .. يآ خطآي .. و زلَّتي ..!
جرحك اللي .. دآخلي .. أصبح ؟ .. كبير

ضآقت الدنيآ .. وزآدت ؟ .. [ حسرتي ] !
وكل عآم .. [ وكل أحزآني ] .. بخير ..!





من عقْب .. مآ طوّل غيآبه .. وعآنيت ..!
.................... جآنـي ! .. وأقول أرحب ترى الدآر دآرك
وأقول له .. في غيبتك .. صدق ملّيت !!
.................... قضيت .. أيآم السهر .. [ فـ إنتظآرك ] !
[ عـ العيد ] .. جيت ومثل مآ نآ .. تمنّيت
.................... فرحة رجعت .. وفرحه أكثر .. بـ أبآرك !
[ عآيدْتنِي ] .. في ليلة / العيد .. وأقفيت
.................... لآ والله .. إلآ صدق .. [ عيدي مُبآرك ] !
بـ الجرح .. عآيد فرحتـي .. زين سوّيت !
.................... شكرآ .. [ على .. عيديّتك ] .. وإحتقآرك
أنشهد إنّگ .. في جروحي .. [ توصّيت ]
.................... الصدّ ؟ .. بيتك .. والقسى كآن .. جآرك
[ وأمّآ غيآبك ؟] .. ضقت منْه .. وتعنّيت
.................... القرب ؟ .. جنّة .. لكن البعْد ؟ .. نآرك !
مَ تلآحظ إنّك .. في جروحك .. تمآديت !
.................... [ والدمعة طـآحت ] .. وأعلنت إنتصآرك
مآظنّ به أقسى .. من إنّگ .. [ تخلّيت ]
.................... إلآ إذآ .. [ طآل السهر ] .. فِــ إنتظآرك !
لآ تعتذر بگرة .. تجي إتقول .. أخطيت !
.................... بـآلله قلّي .. وش يفيد .. [ إعتذآرك ؟ ]
[ عآيدتني ] .. في ليلة العيد .. وأقفيت !
.................... عآيدتني .. بِـ الجرْح .. [ جرحگ مُبآرك ]





جيت لك عصفور يبحث .. عن ضمآد لـ كل جروحه
خآبت .. الهقوآت فيك .. و عشت مكسور الجنآح ..!

جيت .. شآرد من زمآني .. شخص فآقد .. كلَّ روحه
وإنت ؟ .. مآقصَّرت فيني .. جيت زوَّدت .. الجرآح ..!

ليت الورق يقرا وش اللي كتب فيه


ليت الورق يقرا وش اللي كتب فيه ..
و ليت القلم يدري وش اللي جرا به ..//

أن كان ما تمسي فـ صدري مشاريه ..
و لا أتضايق لو تضيق الرحابـه ..//

واه. صوتي اللي عجزت الناس توحيه ..
غريب يوم أصوات غيري تشابــه ..//

البيت بيتك و المواري مـواريـه ..
لكن كـبرت ولاكبر معك بابه ..//

و الناي لو نقض جروحك بـ أغانيه ..
جروح غـيرك نـقـضتها ربابه ..//

ما هو يتيم أن كنت أنا اللي مغنيه ..
و لا هـو فـقـير أن كان جرحي زهابه ..//

و الغايب اللي يغري الشعر طاريه ..
مـا قل قدره لو يطول غـيابه ..//

كم لي و أنا أحث القصايد تخليه ..
حتـى تلاشـت رغـبتي في الكتابه ..//

و الشعر لو يفقد حروفه و أساميه ..
مـدري وش اللـي بعـدها ينبغابــه ..//

أحترت بين أعتب عليه و أراضيه ..
أخاف لا يـجـرح رضاه بـ عـتابه ..//

أحيان أقول آبيـهـ , و أحيان ماآبيـهـ ..
الا أبــيـه و لـو يبي لـي عـذابـه ..//

يـ اللي تجونه دامني ماأقدر آجيه ..
وصوا ذهـابه .. لا يـشح بــ أيابه ..//

و قولوا له أني من كثر ماني أغليه ..
أشـرب سرابه و أرتوي من سرابه ..//

و على كثر ماأنسى اذا قلت ناسيه ..
دار الزمان و جاب عشقــه و جابه ..//

حنيت لـ أيامه و ضحكت لياليه ..
قبله وبعده كــل وقـتي رتابه ..//

أن لمت قلبي عاقبتني محانيه ..
و أن قلت ابرضا عز نفسي رقابه ..//

البارحة كنت أكسر الروح و أنهيه ..
كان الورق أرض و عيـوني سحابـه ..//

زرعت ماأحبه ولا عاد لي فيه ..
و جنيت أحبه لو يطول غـيابه ../
الورق يقرا اللي
ليت الورق يقرا وش اللي كتب فيه ..
و ليت القلم يدري وش اللي جرا به ..//

أن كان ما تمسي فـ صدري مشاريه ..
و لا أتضايق لو تضيق الرحابـه ..//

واه. صوتي اللي عجزت الناس توحيه ..
غريب يوم أصوات غيري تشابــه ..//

البيت بيتك و المواري مـواريـه ..
لكن كـبرت ولاكبر معك بابه ..//

و الناي لو نقض جروحك بـ أغانيه ..
جروح غـيرك نـقـضتها ربابه ..//

ما هو يتيم أن كنت أنا اللي مغنيه ..
و لا هـو فـقـير أن كان جرحي زهابه ..//

و الغايب اللي يغري الشعر طاريه ..
مـا قل قدره لو يطول غـيابه ..//

كم لي و أنا أحث القصايد تخليه ..
حتـى تلاشـت رغـبتي في الكتابه ..//

و الشعر لو يفقد حروفه و أساميه ..
مـدري وش اللـي بعـدها ينبغابــه ..//

أحترت بين أعتب عليه و أراضيه ..
أخاف لا يـجـرح رضاه بـ عـتابه ..//

أحيان أقول آبيـهـ , و أحيان ماآبيـهـ ..
الا أبــيـه و لـو يبي لـي عـذابـه ..//

يـ اللي تجونه دامني ماأقدر آجيه ..
وصوا ذهـابه .. لا يـشح بــ أيابه ..//

و قولوا له أني من كثر ماني أغليه ..
أشـرب سرابه و أرتوي من سرابه ..//

و على كثر ماأنسى اذا قلت ناسيه ..
دار الزمان و جاب عشقــه و جابه ..//

حنيت لـ أيامه و ضحكت لياليه ..
قبله وبعده كــل وقـتي رتابه ..//

أن لمت قلبي عاقبتني محانيه ..
و أن قلت ابرضا عز نفسي رقابه ..//

البارحة كنت أكسر الروح و أنهيه ..
كان الورق أرض و عيـوني سحابـه ..//

زرعت ماأحبه ولا عاد لي فيه ..
و جنيت أحبه لو يطول غـيابه ../
الورق يقرا اللي
ليت الورق يقرا وش اللي كتب فيه ..
و ليت القلم يدري وش اللي جرا به ..//

أن كان ما تمسي فـ صدري مشاريه ..
و لا أتضايق لو تضيق الرحابـه ..//

واه. صوتي اللي عجزت الناس توحيه ..
غريب يوم أصوات غيري تشابــه ..//

البيت بيتك و المواري مـواريـه ..
لكن كـبرت ولاكبر معك بابه ..//

و الناي لو نقض جروحك بـ أغانيه ..
جروح غـيرك نـقـضتها ربابه ..//

ما هو يتيم أن كنت أنا اللي مغنيه ..
و لا هـو فـقـير أن كان جرحي زهابه ..//

و الغايب اللي يغري الشعر طاريه ..
مـا قل قدره لو يطول غـيابه ..//

كم لي و أنا أحث القصايد تخليه ..
حتـى تلاشـت رغـبتي في الكتابه ..//

و الشعر لو يفقد حروفه و أساميه ..
مـدري وش اللـي بعـدها ينبغابــه ..//

أحترت بين أعتب عليه و أراضيه ..
أخاف لا يـجـرح رضاه بـ عـتابه ..//

أحيان أقول آبيـهـ , و أحيان ماآبيـهـ ..
الا أبــيـه و لـو يبي لـي عـذابـه ..//

يـ اللي تجونه دامني ماأقدر آجيه ..
وصوا ذهـابه .. لا يـشح بــ أيابه ..//

و قولوا له أني من كثر ماني أغليه ..
أشـرب سرابه و أرتوي من سرابه ..//

و على كثر ماأنسى اذا قلت ناسيه ..
دار الزمان و جاب عشقــه و جابه ..//

حنيت لـ أيامه و ضحكت لياليه ..
قبله وبعده كــل وقـتي رتابه ..//

أن لمت قلبي عاقبتني محانيه ..
و أن قلت ابرضا عز نفسي رقابه ..//

البارحة كنت أكسر الروح و أنهيه ..
كان الورق أرض و عيـوني سحابـه ..//

زرعت ماأحبه ولا عاد لي فيه ..
و جنيت أحبه لو يطول غـيابه ../

الأربعاء، 16 نوفمبر 2011

عشاق النوم


عشاق النوم



يقول الشاعر عمر الخيام:
فما أطال النوم عُمراً
ولا قصر في الأعمار طول السهر
رغم تباين الناس في فهم البيت السابق، واستيعابه، أو مصافحة معناه إلا أن فريقاً منهم وهم عشاق الليل ظلوا عشاقاً لهذا البيت من الشعر، فهم لا يسلون السهر ولا يتواءمون مع النوم المبكر، ولا يأتي مزاجهم عليه، فهم أهل الليل، والعارفين بتاريخ الليل أوله وآخره، والداخلون في مداراته، والمكرسون خبراتهم للترويج لك يا ليل.
يرون أن الليل لا ينبغي تذويبه في النوم، فهو جميل عند الفجر، وأجمل عندما يحل يركض فيه المشتغلون بالحب، والهامسون للعشق والغرام، يقتلهم ضجيج النهار وحياته الصاخبة، وناسه بأسئلتهم الاحترافية للبحث عن البقاء والقفز على الآخرين بعنفوان الغضب والجنون.
بينما الفريق الآخر الذي لا يجد نفسه في الليل فهو يراه لا معنى له سوى النوم والنوم فقط، والاسترخاء، والبحث عن نهار الغد.
المعتدلون الذين يمازجون في السهر والنوم حسب الإجازات وظروف العمل هؤلاء، تلتقي لديهم كل الأمور، فلا استحالات في النوم، أو التعايش مع الاحتراق النهاري.. ولا استمالات إن تنفسوا عنفوان السهر أحياناً.
والنوامون مبكراً قد يقضون ثلث عمرهم في النوم في ظل حرص كثير من سكان الأرض على النوم المبكر على اعتبار أن المستفيد الأول من ذلك هو الدماغ كما جاء في أحد الاستبيانات، وهؤلاء تنتظم لديهم الساعة البيولوجية التي تتحكم في الصحو خلال ساعة محددة كل صباح.. ويرى هؤلاء انهم في حالة عدم نومهم بشكل كاف فإن ذلك يؤثر على ذاكرتهم ويضعف أداء المخ لديهم وهو ما ورد في إحدى التجارب على من لا ينامون كافياً.
والبعض يهرب إلى النوم كحل لمشاكله، وهي طريقة بسيطة يبدو أن الجميع يمارسها فالنوم في حد ذاته راحة جسدية، إن كان الإنسان في وضعه الطبيعي، ولكنه راحة مضاعفة وحل لمشكلات، وتغيير لزاوية الرؤية لأي قضية أو موضوع أحياناً، حيث ان الاسترخاء يمنح الإنسان طاقة أكثر للتفكير بشكل أهدأ، وفي كثير من الأحيان تجد نفسك هارباً إلى النوم بعد التعرض لمشكلة، وبعدها تجد نفسك أكثر هدوءاً أو تركيزاً، وكما يقول أحد العلماء إن النوم يعزز نفاذ البصيرة، وهو ليس مفيداً للاسترخاء فحسب، وإنما يفيد أيضاً في حل المشاكل، كما انه ضروري أيضاً للتعلم بشكل فعال.
ومع الهروب أحياناً إلى النوم بطريقة إجبارية يضطر البعض إلى استخدام الحبوب المنومة، أو المهدئات، بل تصبح أحياناً نوعاً من الإدمان، من أجل البحث عن النوم، ومطاردته، والكثير يلجأ للحبوب المنومة كما في حالات مصابة بالأرق وفي اعمار شابة أو في الخمسين، أو الستين، تستخدم الحبوب المنومة، دون استشارة طبية، ودون معرفة أسباب الأرق، هل هو عضوي، أم نفسي، والبعض يكون في الأصل قلقاً، ومتوتراً ويستعجل النوم، ويبحث عنه في السرير، دون تهيئة الجو المناسب لأن يأتي إليك، أو تذهب إليه، وكل الأشياء، عندما نجاهد في البحث عنها بلهفة تغيب.. يضطر إلى استخدام الحبوب لإحضار النوم، وهو في الغالب نوم غير صحي.
والأرق في حد ذاته قاتل، ومن جرب ليلة دون نوم فيا ويله من عذاب تلك الليلة، والناس نيام، حيث تبدو انها ليال، وليست ليلة خصوصاً ان أصرّ الإنسان على النوم في غير وقته، أو لم ينظم موعد نومه، كل ليلة بنظام مختلف، ويظل يجاهد بخوف ألا ينام، وبشعور داخله، انه لن ينام، هذا الإحساس القاتل في ظل وجود مشكلة في الأصل يخلق لديه ليلة أرق كاملة قد تتبعها ليال، وهذا في المحصلة قد يقلل عمره كثيراً عكس بيت الشعر الفاره، والمغموس في حب السهر، لأن النوم الطبيعي، كما تقول جداتنا، صحة وعافية، وناموا تصحوا، وكلما ازداد النوم، ازدادت الجميلات جمالاً ونضارة.. فالنوم يساهم في استرخاء الملامح، وقد يزيد الوزن، وأحياناً قلته قد تزيد الوزن أيضاً، لأن قلة النوم تفتح أبواب الشهية..
وبين من لا يعتني بفضاء الليل، واتساع مدى الحلم به، والتألف النادر مع سكونه وإيمانه المطلق بأن السهر يقصر العمر، ويغلق أبواب الحياة السوية، هناك من يعتقد أن أربع ساعات أو خمس، أو ساعتين كافية للنوم، ومناسبة للخلق، والإبداع، ولعل مثال المرأة الحديدية الجميلة والرشيقة في شبابها، والرمز في تاريخ دولتها مارجريت ثاتشر نموذج لمن ينام خمس ساعات منذ مراهقتها، حتى مغادرتها رئاسة وزراء بريطانيا، وبعدها لا أعرف كم تنام؟...عشاق النوم

آلتفكير قبل آلنوم خطير جدآ


مرحلة التفكير قبل النوم من أخطر الوسائل السلبية على الإنسان :

لذااا ... راقب نوع تفكيرك قبل النوم ..

هذا موضوع مهم جداً جداً لحياة الأشخاص النفسية

وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح

ومهم جداً معرفة.. هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي

أم السلبي ؟؟؟

لسبب قوي جداً جداً وخطير....!!!!

لأن الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة

أي عمل أو دراسة بحماس ...

سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعي

نتيجة ما أختزنه من الماضي أما سلبياً أو إيجابيا..

وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر

بحسب ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية

فمجرد فهم الأفكار السلبية وأسبابها " موقف مؤلم ,

تربية خاطئة ، ضغوط نفسية من العمل " وغيرها

من الأسباب التي تؤدي إلى :

1ـ توتر في بادىء الامر

2 ـ ومن ثم التفكير الدائم بالموقف المؤلم

3ـ أستحضاره ليلا ومن ثم أشغال العقل اللأواعي إلى الصباح

" بالرغم من أن الإنسان نائم ولكن عقله لاينام بل مشغول بالموقف الماضي "

4ـ ثم الوصول إلى الخوف والرهاب الأجتماعي ..

5ـ ثم الوصول إلى عيادة الطبيب النفسي

وهذا كله فقط بسب البرمجة الذاتية السلبية ..

6ـ فيجب فقط القضاء على مجرد التفكير السلبي

وأبداله بالتفكير الأيجابي بالطريقيتين الراائعة..


الطريقة الأولى :

هو التفكير بالاهداف المستقبلية

الجميلة كالتالي :

1ـ كتابة الأهداف الرائعة التي تود تحقيقها "

أهم هدف في حياتك " أكتبه أسمك في ذيل الورقة وهدفك في أعلى الصفحة ..تجد

أن المسافة قريبة جداً

3 ـ التخيل بإن الهدف قد تحقق بكل ألوانه وأحجامه ..

ومصاحبة المشاعر الرائعة وكإنها تحققت بالفعل ..

وتنفس بطريقة عميقة جداً و إملاء الرئتين بالأكسجين المجاني ...

4ـ من ثم سيكون رائع بأن تخلد للنوم وآخر تفكيرك هو

النجاح في تحقيق هدفك ستصحو..

مرتاح ومتحمس ونشيط بقوة بالله.. لذا التوكل والاستعانة

بالله من أهم الأسباب في تغير النفسيات إلى الأفضل .


الطريقة الثانية :

طريقة تذكر المواقف الجميلة في حياتنا والتي كان لها تأثير قوي على نفسياتنا ..

1ـ الأسترخاء في مكان هادئ ومريح ..

2- أستحضار موقف رائع من المواقف الماضية " النجاح

في مرحلة من مراحل الدراسية, النجاح في تحقيق هدف كبير ,

النجاح في مساعدة أي, النجاح في تحقيق هدف لأنقاذك من

مأزق أو لمشكلة كانت كبيرة .. وهكذا " باختصار الشعور بأنتصار ساحق "

3ـ التركيز على الموقف الإيجابي وتكبير الصورة بالتخيل

أو تقوية الأصوات المصاحبة لها " إذا كان الموقف يذكرك

بأصوات التشجيع والمدح والتصفيق وغيرها .."

4ـ إذا كان آخر تفكيرك لك قبل النوم هو .. أستحضار الموقف

الراااائع ؟؟ ستصبح بقوة الله بنفس المشاعر الرائعة ..في الصباح ..

5ـ ستغير المشاعر السلبية الماضية إلى إيجابية

ويتحول السلوك إلى الأفضل وبشكل رائع.


تحيآأآتى..



آلتفكير آلنوم خطير

عدد أحرف إسمك علام تدل

بسم الله الرحمن الرحيم

اصبح لكل امر في الانسان دلالاته مثل لون العينين ولون الشعر وطول القامة ومقاس القدم ونوع الصوت ....

والآن نرى ان عدد الاحرف في اسم الانسان لها دلالة على شخصيته... اقرأ وقرر لوحدك.. هل هذا مطابق للحقيقة!!!

اذا كان اسمك يتكون من ..

ثلاثة حروف:

رومنسي و ذكي .. غيور لكن اخلاقه عاليه و جميل الملامح و جذاب


أربعة حروف:
يصعب السيطره عليه .. ومخلص في حبه .. ذويق في اختياره


خمسة حروف:

قوي الشخصيـــة لكنه **** جدا

ستة حروف:

عنيــــــــد و محب للأخرين


سبعة حروف:

قوي الشخصيه متكامل .. حاد النظره


ثمانية أو تسعة حروف:

غامض بمعنى الكلمة .. لا تعرف شعوره الداخلي

وكـــل واحـــــــد يقولي كم عدد حــــــــــروفه